تحت السطح

أهلاً بكم في مدونتي، حيث أُسلّط الضوء على جوانب يغفل عنها الجميع، مُحوّلاً التفاصيل المنسية إلى قصص تُقدّم للقراء رؤيةً أعمق للعالم. انضموا إليّ في استكشافي لمجموعة من المواضيع بصدقٍ ووعيٍ نقدي 

ما الذي سأكتبه هنا؟

في هذه المدونة ستجدون مزيجًا من الموضوعات التي تعكس رؤيتي للعالم كما هو—

بوضوحه وارتباكه وصراعاته. من بين ما سأتناوله

 

نقد اجتماعي وسياسي يفتح الأسئلة قبل أن يبحث عن الإجابات

  • خواطر ونصوص أدبية قصيرة تحمل ملامح الواقع بلغة مشحونة بالإحساس

  • تحليل للظواهر اليومية التي نمرّ بها دون أن نتوقف عندها

  • تجارب شخصية وتأملات تكشف الجوانب الإنسانية المخفية خلف التفاصيل الصغيرة

  • مراجعات كتب وأفكار تلهم التفكير وتدفع للحوار

ما أكتبه هنا ليس ترفًا فكريًا، بل محاولة للاقتراب من الحقيقة، ومشاركة القارئ رحلة القراءة والسؤال… وربما الشفاء

من هو القارئ الذي أكتب له؟

أكتب لمن يبحث عن معنى أبعد من السطر الأول 
للقارئ الذي لا يكتفي بالمشاهدة، بل يسأل، يشكّ، ويعيد التفكير
أكتب لمن يقرأ الواقع بعيون مفتوحة، ولمن تؤذيه الضوضاء فيحاول أن يلتقط الحقيقة وسط الفوضى
لمن يحب الأدب الصريح، والنقد الواضح، والكتابة التي لا تخشى كشف ما يُخفى

أكتب لك… إن كنت ممن لا ينسحبون أمام فكرة، بل يقتربون منها أكثر

ماذا أتمنى منكم بعد القراءة؟

بعد أن تنتهوا من قراءة ما أكتبه، أتمنى أن تفعلوا شيئًا بسيطًا لكنه مهم 

  • اتركوا تعليقًا… كلمة، رأيًا، سؤالًا—فالحوار هو الطاقة التي تدفعني للاستمرار 

  • شاركوا ما يعجبكم مع من يهمه الأمر، فالكلمة التي تتحرك تصل أبعد 

  • تواصلوا معي إن كانت لديكم تجربة، فكرة، أو موضوع يستحق أن نفتح له بابًا جديدًا في الكتابة 

الكتابة تبدأ بي، لكنها لا تكتمل إلا بكم 

ما الذي يميز مدونتي عن غيرها؟

لأنها لا تقدّم “محتوى”، بل رؤية 
أكتب بصدق، بوعي نقدي، وبلغـة أدبية تقف في المنتصف بين الجمال والواقع 

...ما يميز هذه المدونة هو أنها 

  • صريحة دون مبالغة 

  • أدبية دون تكلّف 

  • نقدية دون ضجيج 

  • تقوم على صوت شخصي حقيقي لا يكرر ما يقوله الآخرون 

هي مساحة للتفكير… لا للاستهلاك 
وللكلمة التي تبحث عن أثر، لا عن مرور عابر