عن الكاتب 

عادل الدول، كاتب محتوى عربي يواجه الواقع بلا رتوش،يكتب ما يرى ومايشعر به، ويترك للقارئ فرصة التفكير والمساءلة.  نصوصي ليست مجرد حكايات، بل محاولة لفهم ما يحدث حولنا، ولرسم صورة دقيقة للعالم الذي نعيش فيه

على مدار سنوات الكتابة، اخترت أن أكتب ما لا يُقال، وأن أسبر أغوار التفاصيل الصغيرة التي غالبًا ما يمرّ عليها الجميع دون أن يلاحظها أحد. هنا، في هذا الموقع، أشارك مقالاتي، خواطري، نصوصي الأدبية، وأعمالي المنشورة، وأتيح للقارئ أن يكتشف نصوصًا تشبه الواقع، لكنها تُرى بعين مختلفة

أؤمن بأن الكتابة وسيلة للتغيير، وأن لكل كلمة أثرها، ولكل نص صدى يتركه في القارئ. هذا هو المكان الذي تتحرك فيه أفكاري، ويجد فيها القارئ مساحة للمواجهة، للتساؤل، وللتفكير العميق

كل ما يُكتب هنا… يُكتب ليُرى

شرارة الصباح

لأني أستيقظ كل صباح بجملة لم تُكتب بعد، وفكرة تُلحّ كطائرٍ يرفرف بجناحيه على نافذة الروح. ما يُخرجني من فراشي ليس الواجب، بل ذلك الوميض الخفي الذي يَعِدني بأن كل يوم يحمل قصةً جديدة، ومعنىً آخر يُمكن استخلاصه من صمت العالم. أكتب لأكتشف ذاتي، ولأمنح يومي سببًا يتجاوز الممرّات العادية

على أمل الاكتشاف

إذا وصل قارئي المثالي إلى هذه الصفحة، يأمل أن يجد كلمات تُشبهه: بصيرة تُطمئنه بأنه ليس وحيدًا في أسئلته، وقصصًا تتجاوز تفاصيل حياته اليومية، وتأملات تُعطيه لغةً لما لا يستطيع قوله. إنه يبحث عن صوت صادق، هادئ، وعميق... صوت يُساعده على فهم العالم قليلًا، وفهم نفسه أكثر

نقطة جذب فريدة


أُسلّط الضوء على الجوانب التي يغفل عنها البعض، وأُحوّل التفاصيل المنسية إلى قصص تُتيح للقارئ رؤية أعمق للعالم. أسعى جاهدًا لسرد قصة غنية بالمعلومات وجذابة في آنٍ واحد

"Adil's writing is insightful and deeply moving. He has a unique ability to connect with readers on a profound level."

[[فريدة عز الدين]]